تصفح الوسم

محمد عماد صابر

محمد عماد صابر يكتب لـ ( الشادوف ) : فى ظلال نصر أكتوبر.. لماذا نستدعي الانتصار ؟!

باختصار، وبدون تطويل، فإن الاجابة هي أننا نستدعى كل ذكريات النصر الماضية للهروب من الهزائم الحاضرة والمستقبل المجهول .. هذا المختصر.. واليكم شرح الفكرة. اليوم السادس من اكتوبر ذكرى النصر، نعم نصر الجيش المصري على الاحتلال الصهيوني

محمد عماد صابر يكتب: الإسلاميون والحكم “خلاصات”

مازال الخلاف بين مناهج التغيير في ظل أنظمة الاستبداد والفساد قائم وسيبقى لأن الخلاف والاختلاف والتنوع من طبيعة الأشياء، والمأمول أن ينشغل كل كيان بمشروعه الذي يؤمن به ويتبناه لا أن ينشغل بمشروعات الآخرين، وإن كان الواقع بخلاف ذلك.

الدكتور عماد صابر يكتب: الإختيار الثالث..(الإستراتيجية الوطنيه لحقوق الإنسان)

حتى لا نشارك المستبد الفاسد في تغييب الوعي وخلط المفاهيم وضبابية المشهد، فإن ما تسمى بـ (الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان) التي طرحها السيسي وكهنة المعبد من الساسة وشيوخ السلطان، هي قنبلة دخان كثيف بهدف حجب الرؤية عن الكوارث المتعددة

محمد عماد صابر يكتب : خواطر حول ( الدعوة والتنظيم )- (2-5)

• الترويج بأن ( التيار الإسلامي هو الحل ) ، بمعنى أنه الوحيد القادر على مهمة الإصلاح والتغيير بل والتحرير كما يصر البعض ، طرح فيه بعض الإشكاليات والمغالطات ، منها : •• إسقاط صلاحية وسلامة وجاهزية الإسلام كمنظومة شاملة على

الدكتور عماد صابر يكتب : خواطر حول ( الدعوة والتنظيم )

يطلق مصطلح الدعوة على مضمون رسالة الإسلام الشامل لأمور الدنيا والدين ، كما يطلق أحيانا على الكيانات التي تدعو إلى الإسلام ليشمل الكيان ومضمون رسالته، لكنه لم يطلق على التنظيم بمفرده مطلقا، لأنه لا يرتقي لسمو ونبل الرسالة وان كان أحد

محمد عماد صابر يكتب: 30 يونيو “انتحار نخبة واغتيال وطن “

"30 يونيو" أكبر عملية انتحار جماعية في التاريخ المصري الحديث عندما قامت النخبة المصرية الليبرالية وبعض القطاعات الإسلامية ، بتوجيه مخابراتي مصري واقليمي ودعم مالي ملياري خليجي ، بحشد قطاعات من المصريين لإجهاض ثورة يناير ، وقتل المسار

الدكتور محمد عماد صابر يكتب : المصارحة قبل المصالحة

لا أقصد بالمصارحة ما يطلبه البعض من البعض من المراجعات أو الاعتذارات أو التخلي عن المشاهد والفضاءات، فما عاد هذا يعنيني لأنه لم يحدث وإن حدث لم يعد ينتج !! فقد فات قطار الزمن ممن انتظروا كثيرا على المحطات: بلا فكر…