تصفح الوسم

مقال

ممدوح اسماعيل يكتب عن : فشل المصالحة التركية-المصرية

السيسى اليوم فى لقائه برئيس وزراء اليونان يعلن فى مضمون تصريحاته فشل المصالحة التركية-المصرية،يظن السيسى بعقله المريض بالطغيان انه يستطيع ان يفرض رأيه على تركيا كما يفعل بالمعارضين عنده!!!!!فالكفيل الشيطانى الاماراتى دفع السيسى لعرقلة اى

ممدوح اسماعيل يكتب: الشيخ ليس بالشهادة، لكن بالحق !

احزنني أن اجد مقالا للأستاذ كمال حبيب كتب فيه انتقادا عجيبا للشيوخ يعقوب والحوينى والعدوى حول عدم حصولهم على شهادات علمية دينية من جامعة رسمية!وهو قول لم يقال قديما.. بل يخالف علم الاجتماع والسياسة والحق.. لو خالفهم وانتقدهم فى مايطرحونه

ممدوح اسماعيل يكتب لـ”الشادوف”: هل يتم تنفيذ الإعدام؟

هل يتم فعلا تنفيذ الاعدام.. سؤال يحاصرنى من البعض، وأقول وبالله التوفيق: 1_السيسى أراد اعدام هؤلاء الأخوة فى قضية رابعة عمدا (خاصة البلتاجى وصفوت حجازى)2_لايوجد اى شئ يمنعه من التنفيذ.. جماعة الاخوان منهكة من السجون والاعتقالات.. وضعيفة

الدكتور صلاح عبد الله يكتب: ..ومسحت بلاط صاحبة الجلالة !

بعد أن تخرجت في الجامعة كانت حياتي المادية ضيقة جدا، وكان لزاما علي أن أعمل أي عمل لتوسعتها.وعملت بالفعل مدرسا في بعض فصول التقوية الليلية إلا أن عائدها لم يكن مجزيا فاضطررت أن أبحث عن عمل آخر يكفل لي الحد الأدنى من المعيشة.وكان صاحبي سمير

ممدوح اسماعيل يكتب: شهادة يعقوب بين الجهل والعاطفة والتحزب

كتبت فيما سبق وأكرر أن الشيخ محمد حسين يعقوب له فضل دعوى لاينكر، لكن هل هذا الفضل يمنع نقده ونصحه سواء هو أو غيره إذا أخطأ فى خطأ تم علانية، وآثاره متعدية؟!!بداية، فإن البعض كتب وقال وتحدث عن المحكمة وهو لايعلم اى شئ عن المحاكم، لذلك أقرر

محمد إلهامي يكتب: دفاعا عن الحق لا عن الشيخ حسين يعقوب !

كان الشيخ محمد حسين يعقوب حديث الليلة الماضية في مصر المحبوسة المخروسة، وذلك أن محكمة مصرية استدعته كشاهد نفي في قضية لا علاقة له بها، والواقع أنها أقامت له محكمة تفيش.. فلم يُسأَل عن متهم يعرفه، ولا سُئِل عن واقعة بعينها.وأدنى من له علم

محمد سيف الدولة يكتب عن : الإعدامات السياسية في مصر !

هذا ليس حديثا عن الحق والباطل ولا حديثا عن السياسة والثورات، ولا عن الدستور والقانون والحقوق والحريات، ولا عن الديمقراطية والصناديق والانتخابات، ولا عن المدنيين والعسكريين والاسلاميين، ولا عن الاستبداد والمستبدين أو الظلم والمظلومين، ولا

محمد سيف الدولة يكتب: السفير إبراهيم يسري المحامى والمناضل والصديق

فى الذكرى الثانية لوفاة المحامي القدير والمناضل الصلب والصديق الحميم، السفير ابراهيم يسري: حين كان يعمل سفيرا فى وزارة الخارجية، قدم السفير ابراهيم يسري لمصر خدمات جليلة منها دوره الرئيسى فى "اللجنة القومية العليا لطابا" التى كانت وراء

محمد إلهامي يكتب:”سيف القدس”والتحول الاستراتيجي فى القضية الفلسطينية

بعد استعراض تاريخي وسياسي طويل، كان من بين ما استخلصه د. جمال حمدان –الجغرافي والمفكر المصري المعروف- خلاصة سماها المعادلة العالمية لأساسيات الصراع في المستقبل، هذه المعادلة العالمية تتألف من عدة متتاليات إقليمية على هذا النحو: "مصير

ممدوح اسماعيل المحامي يكتب: السيسى فى قطر..صادمة أم واقع؟

فى زيارة لافتة لوزير الخارجية القطرى لمصر قابل فيها السيسى أدلى بتصريح يجب التوقف معه كثيرا حيث قال: السيسى يمثل( الشرعية المنتخبة) فى مصر، ونحترم المؤسسات المصرية، وقدم للسيسى دعوة رسمية لزيارة قطرالبعض فى المعارضة المصرية كان التصريح